@ مواصلة السهر من المغرب إلى الصباح
أصبح السهر ليس مقتصراً علي رمضان فما بالنا لو جاء رمضان لن يكون بالنسبه لنا شي جديد
حتى وجبة السحور لن تكون بالنسبه لنا شي جديد لأن الكل يأكل علي طول الليل قبل رمضان
ودائما ألأفضل هو النوم في الليل من اجل اداء العباده والعمل براحه
@ خيانة الأمانة بعدم إعطاء العمل 50% من الوقت وهذا ما لا يجوز شرعاً إذ ليس شهر رمضان شهر كسل وخمول وتواكل، فإذا لم نعمل نحن في هذا الشهر باخلاص وجد وتفان فمن يعمل في كل قطاعات الدولة ومناحي الحياة هل نستقدم عمالة غير مسلمة تقوم بالمهمة ونحن ننام؟
هي عادة متوارثه في ألأحساس بالكسل في اداء العمل لأنهم في شهر رمضان
فلا بد ان من ازلة هذا الشعور واعطاء العمل حقه لأن مرتبط بمصالح الناس وليس لك انت فقط
وألأستعداد في الحضور لدوام في النو م المبكر ومقابلة الناس بالأبتسامه والتعامل الجيد خاصه انه نحن في شهر فضيل الكل يحاول ان يسعى لكل عمل ينال فيه الجزاء
الغاء أخلاقيات السير بالمركبات من العصر حتى بعد المغرب، ولذلك تزيد حالات قطع الإشارات قبل صلاة المغرب بدرجة لا يصدقها عقل من شباب وشيب وذلك للحاق بلحظة انطلاق مدفع الإفطار واللحاق بالسنبوسة حتى لو كان الثمن إزهاق أرواح والتصادم أو دخول سجن المرور.. ولقد أحصى مرور الرياض في يوم واحد مئات قطع الإشارة قبل وعند الإفطار.. وكأن الإفطار لحظة انتصار حاسمة للأمة الإسلامية الصائمة إن لم يتم اللحاق بها تزول الأمة من أساساتها
لايوجد مبرر لسرعه وقطع ألأشاره من اجل اللحاق بالأفطار
ماهي المشكله لو حضر بعد ألأذان بدقائق
وفي نفس الوقت لو عرف ان سوف يتأخر عن موعد ألأفطار ياخذ معه فطوره في السياره
ولايعني ان ياخذ معه السنبوسه والشوربه هههههههه
فقط ياخذ تمر وماء
الرغبة في زيادة الاقبال على مأكولات لم تكن في الحسبان طوال العام وهذا يفيض عن الحد الأدنى لتعامل المسلم مع الغذاء لكي يشعر بمعاناة الفقراء بأن وصل إلى الحد الأعلى من الشراهة في الأكل بما يزيد عن كل شهور العام أعطى هؤلاء الحد الأدنى الشرعي الواجب عليهم لفاضت أموالهم خيراً على فقراء الأمة العربية والإسلامية وأصبحوا أغنياء جميعاً.
الصائم يعتقد ان وقت ألأفطار سوف يحتاج الى طعام كثير
بينما لو بداء ألأكل سوف يشبع بسرعه
يعني ألأكل هو قناعه حتى لو كان الطعام قليل سوف يرضى ويشعر انه شيع
فلابد من التوازن وعدم ألأسراف في ألأكل في هذا الشهر
زيادة المشاكل الأسرية واحتقان الأنفس إذ لا تقدير لروحانية هذا الشهر لدى الكثيرين إلا تنضيراً وفي الواقع كل مستعد للعراك والمشاجرة بل والاعتداء
رغم ان شياطين الجن تربط في رمضان
الا شياطين ألأنس تعتبر رمضان بالنسبه لها فرصه لعمل كل مايتنافى مع روحانية هذا الشهر
فلابد من ألأبتعاد عن المشاكله , خاصه في وقت اعدا الفطور
وفي اللحظه التي تكون قبل أذان المغرب لأن هذا الوقت بالذات تكثر فيه المشاكل ألأسريه
حتى لايفسد احد صومه